تحميل كتاب دلائل الإعجاز PDF كامل مجانا

اسم الكتاب : دلائل الإعجاز
اسم الكاتب : عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر
التصنيف : كتب إسلامية
اللغة : عربي
حجم الكتاب : 9.8 ميجا بايت

مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب دلائل الإعجاز للكاتب عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب إسلامية, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 9.8 ميجا بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب دلائل الإعجاز الإلكتروني للكاتب عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.

عن الكاتب:
إن للكاتب عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب دلائل الإعجاز للكاتب عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني النحوي أبو بكر, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.

نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
ما كان للعربية أن يصير لها شأن أو أن تنجو آثار تداخل الثقافات ما بقيت لولا أن منَّ الله على الناس بقرآنه. كان القرآن آية الرسول صلى الله عليه وسلم على نبوته ـ ولكل نبي آية ـ إلا أن القرآن لم يشبه أيًا من آيات الرسل من قبله، فكلها كانت من جنس ما لا يقدر البشر على قليله أو كثيره، أُبلِس الناس حين رآوها، أما القرآن فهو من جنس ما قد حذقه كل العرب وتمكنوا منه، فقد كان زمانهم أبلغ أزمنة العربية، وإنما تعلم الفصاحة بكلامهم، إلا أن القرآن أَعْجَزَهُم، فقد علموا أن ليس لأحد أن يأتي بمثل نظم القرآن، فلما ادعوا على النبي صلى الله وعليه وسلم أنه افترى هذا القرآن على الله، رد الله عليهم “أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ” (هود – ١٣)، أي فلتأتوا بعشر سور مفتريات كما ادعيتم على القرآن، على نظم كنظم القرآن وبلاغته. وقد علمت العرب أن ليس بمقدورهم أن يبلغوا هذا المقدار، فهنا كان عجزهم،ومنه كان قول (( الوليد من المغيرة))، بعد أن أتى النبي صلى الله عليه وسلم”فو الله ما فيكم من رجل أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيده ولا بأشعار الجن مني، والله ما يشبه الذي يقول شيئًا من هذا، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يُعلَى، وإنه ليحطم ما تحته”. ممتاز

جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.

كتب ذات صلة

كتب مهمة

Scroll to Top