تحميل كتاب دور الشباب في حمل رسالة الإسلام PDF تأليف عبد الله ناصح علوان كامل مجانا

اسم الكتاب : دور الشباب في حمل رسالة الإسلام
اسم الكاتب : عبد الله ناصح علوان
التصنيف : كتب إسلامية
اللغة : عربي
حجم الكتاب : 460.84 كيلو بايت

مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب دور الشباب في حمل رسالة الإسلام للكاتب عبد الله ناصح علوان بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب إسلامية, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 460.84 كيلو بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب دور الشباب في حمل رسالة الإسلام الإلكتروني للكاتب عبد الله ناصح علوان روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.

عن الكاتب:
إن للكاتب عبد الله ناصح علوان العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب عبد الله ناصح علوان, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب دور الشباب في حمل رسالة الإسلام للكاتب عبد الله ناصح علوان, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.

نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
ولد فقيد التربية والدعوة – رحمه الله – في حي قاضي عسكر بمدينة حلب سنة 1928م في أسرة متدينة معروفة بالتقى والصلاح ونسبها الطاهر، حيث يرجع نسب عائلة الشيخ إلى علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب. تربى في ظل والده الصالح الشيخ سعيد علوان وكان الناس في حلب وغيرها يقصدون الشيخ سعيدًا طلباً للتداوي فقد كان طبيبًًا وصيدليًا يداوي الناس بالأعشاب والمراهم، وكان لسانه لا يهدأ عن ذكر الله وقراءة ال ولد فقيد التربية والدعوة – رحمه الله – في حي قاضي عسكر بمدينة حلب سنة 1928م في أسرة متدينة معروفة بالتقى والصلاح ونسبها الطاهر، حيث يرجع نسب عائلة الشيخ إلى علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب. تربى في ظل والده الصالح الشيخ سعيد علوان وكان الناس في حلب وغيرها يقصدون الشيخ سعيدًا طلباً للتداوي فقد كان طبيبًًا وصيدليًا يداوي الناس بالأعشاب والمراهم، وكان لسانه لا يهدأ عن ذكر الله وقراءة القرآن، وكان يدعو ربه أن يجعل من أبنائه العالم الحكيم والطبيب المسلم، وقد أجاب الله دعاءه.عندما انتهى فقيدنا من المرحلة الابتدائية وجهه والده عام 1943م إلى دراسة العلم الشرعي في الثانوية الشرعية وكانت تعرف في ذلك الوقت بـ(الخسروية) نسبة إلى بانيها خسرو باشا، وكان يقوم بالتدريس في تلك المدرسة علماء قل نظيرهم في ذلك الزمن علماء وهبوا حياتهم للعلم وأخلصوا في عملهم ومنهم: راغب الطباخ، أحمد الشماع، عبدالرحمن زين العابدين، ناجي أبو صالح، نجيب خياطة، عبد الله حماد، سعيد الإدلبي، أحمد عز الدين البيانوني، عيسى البيانوني. وكان أساتذة المدرسة يعاملون طلابهم كأبناء وإخوة لهم. وقد تأثر عبد الله ناصح علوان بالشيخ راغب الطباخ، وكان علامة مؤرخاً كتب تاريخ مدينة حلب، وتأثر – أيضاً – بالدكتور الشيخ مصطفى السباعي – رحمه الله – وكان يتخذه نموذجًا وقدوة.انتسب فقيدنا إلى جماعة الإخوان المسلمين في بداية شبابه وعرف بين زملائه في المدرسة بالجرأة في الحق والشجاعة في مواجهة الأحداث. وبدت الشخصية القيادية في تصرفاته، وعرف في المدرسة بالخطابة والقلم المعبر عن أحاسيس المسلمين، وكان بيته في حلب منتدى ومجمعاً لأصدقائه ولأساتذته، وكان الكرم يشمل الجميع من والد الفقيد.نال شهادة الثانوية الشرعية في سنة 1949 وبتوجيه من والده سافر إلى مصر لاستكمال تحصيله في علوم الشريعة الإسلامية. شارك في الأزهر ونال شهادة كلية أصول الدين سنة 1952، ثم نال الماجستير سنة 1954، وفي مصر كان له نشاط إسلامي واسع وزيارات متبادلة مع كبار رجال الدعوة الإسلامية وحين نزل البلاء بالإسلاميين في مصر سنة 1954 ووقعت المحنة أصاب الأذى فقيدنا، فاعتقل، وكان قد بقي له عدة مواد حتى يؤديها ويتخرج من الجامعة، فكان يؤتى به إلى الاختبار مقيد اليدين وحين انتهت الاختبارات اقتيد إلى الطائرة لتنقله إلى وطنه، ولم تسمح له حكومة مصر حينذاك أن يكمل دراسته العليا ويحصل على شهادة الدكتوراه. وقد حصل الشيخ – رحمه الله – على شهادة الدكتوراه بعد مدة من جامعة السند في باكستان. الشباب نعمة من الله – عز وجل – يجب علينا أن نؤدي شكرها بأنواع الطاعات المختلفة، ولكن الشاب قد تستهويه الشهوات، وتزين له نفسه المخالفات، وفي هذه المادة بيان للشباب يحملهم مسئولية الدِّين وتبليغه إلى العالمين، وما ينبغي أن يكونوا عليه من قدوة.

جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.

كتب ذات صلة

كتب مهمة

Scroll to Top