تحميل كتاب مناهج البحث في اللغة PDF تأليف تمام حسان كامل مجانا

اسم الكتاب : مناهج البحث في اللغة
اسم الكاتب : تمام حسان
التصنيف : لغات
اللغة : عربي
حجم الكتاب : 7.58 ميجا بايت

مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب مناهج البحث في اللغة للكاتب تمام حسان بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف لغات, نوع الملف عند التحميل سيكون pdf, وحجمه 7.58 ميجا بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب مناهج البحث في اللغة الإلكتروني للكاتب تمام حسان روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.

عن الكاتب:
إن للكاتب تمام حسان العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب تمام حسان, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب مناهج البحث في اللغة للكاتب تمام حسان, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.

نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
تمام حسان (14 ربيع الآخر 1336 هـ / 27 يناير 1918م – 11 أكتوبر 2011م)، عالم نحوي عربي، صاحب كتاب اللغة العربية معناها ومبناها الذي وضع فيه نظرية خالفت أفكار النحوي الكبير سيبويه. يعد تمام أول من استنبط موازين التنغيم وقواعد النبر في اللغة العربية، وقد أنجز ذلك في أثناء عمله في الماجستير (عن لهجة الكرنك) والدكتوراه (عن اللهجة العدنية) وشرحه في كتابه “مناهج البحث في اللغة” عام 1955. عميد كلية دار العلوم الأسبق وأستاذ علم اللغة الحائز على جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والآداب العام 1426 هـ / 2006م.حياتهولد بقرية الكرنك بمحافظة قنا بصعيد مصر، أتمَّ حفظ القرآن الكريم سنة 1929م، ثم غادر قريته ليلتحق بمعهد القاهرة الأزهري عام 1930م، ليحصل على الثانوية الأزهرية عام 1935م.وبعدها التحق بكلية دار العلوم عام 1939م وحصل على دبلوم دار العلوم عام 1943م ثم إجازة التدريس عام 1945م، ولم يكد يبدأ الدكتور تمام حسان حياته العلمية معلمًا للغة العربية بمدرسة النقراشي النموذجية عام 1945م، حتى حصل على بعثة علمية إلى جامعة لندن عام 1946م، لينال درجة الماجستير في لهجة الكرنك من صعيد مصر، ثم يحصل على الدكتوراة في لهجة عدن.وعقب عودة الدكتور تمام من رحلته العلمية عُين مدرسًا بكلية دار العلوم كما انتدب مستشارًا ثقافيًّا للجمهورية العربية المتحدة في العاصمة النيجيرية لاجوس عام 1961م. وحين عاد إلى مصر عام 1965م، شغل منصبي رئيس القسم ووكيل الكلية قبل أن يتولى عمادتها عام 1972م.أسس د. تمام حسان “الجمعية اللغوية المصرية” عام 1972م، وكان أول رئيس لها وأنشأ أول قسم للدراسات اللغوية بجامعة الخرطوم في السودان، كما أسس بجامعة أم القرى قسم التخصص اللغوي والتربوي وتولى أمانة اللجنة العلمية الدائمة للغة العربية بالمجلس الأعلى للجامعات المصرية وانتخب عضوًا بمجمع اللغة العربية عام 1980م. أشرف الدكتور تمام على العديد من الرسالات الجامعية في مصر والدول العربية.إنجازاتهحين يذكر تمام حسان فلا بد من الإشارة إلى أوليّات اقترنت باسمه.-أول من استنبط موازين التنغيم وقواعد النبر في اللغة العربية؛ حيث لم تكن مدروسة قبله وكانت تدرس فقط في اللغات الأجنبية الرئيسية، وقد أنجز ذلك في أثناء عمله في الماجستير والدكتوراة وشرحه في كتابه “مناهج البحث في اللغة” عام 1955.-أول عالم لغوي في العالم يدرس “المعجم” باعتباره نظاما لغويا متكاملا تربطه علاقات محددة وليس مجموعة مفردات أو كلمات كما كان المستقر عالميا؛ فهو الذي نبه إلى فكرة النظام اللغوي للمعجم، وأن هناك كلمات تفرض الكلمات التي تستعمل معها؛ فهناك أفعال لا بد لها من فاعل وأخرى لا بد أن يكون فاعلها عاقلا.-أول عالم لغوي عربي يخالف البصريين والكوفيين في دراسة الاشتقاق حين اقترح “فاء الكلمة وعينها ولامها”، كأصل للاشتقاق في حين كان أصل الاشتقاق عند البصرة “المصدر”، وأصله عند الكوفة “الفعل الماضي”.-أول من أعاد تقسيم الكلام العربي على أساس المبنى والمعنى رافضا التقسيم الثلاثي (اسم، فعل، حرف)، وجعل التقسيم سباعيا (اسم، فعل، صفة، ظرف، ضمير، خالفة، حرف) بحسب السلوك النحوي الخاص بكل قسم.-أول من فرّق بين الزمن النحوي والزمن الصرفي، فقال بالزمن الصرفي الذي هو وظيفة الصيغة المفردة من دون جملة (ماض، مضارع، أمر) والزمن النحوي الذي يختلف عنه وقد يخالفه، مثلما هو الحال في قوله تعالى {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب} فهو زمن مضارع صرفيا لكنه ماض نحويا.-كما كان تمام حسان من أكثر علماء العربية الذي سعوا إلى التضييق على فكرة الشذوذ والندرة وعدم القياس التي اعتادها النحويون، والتي تهدر ميراثا لغويا وتؤدي إلى جمود اللغة؛ فقال بالترخص في القرائن المبنية على تضافر القرائن في إيضاح المعنى وزيادة بعضها عن الحاجة إلى الإفادة، كما كشف عن نوع من الاستعمال يخالف القواعد ولكنه يقاس عليه، وأطلق عليه اسم الأسلوب العدولي. .المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي كتاب جد رائع و مفيد جدا لمناهج البحث في اللغة جزاءكم الله خيرا و شكرا جزيلا

جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.

كتب ذات صلة

كتب مهمة

Scroll to Top