تحميل كتاب نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية PDF تأليف محمد بن الأمين بوخبزة كامل مجانا

اسم الكتاب : نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية
اسم الكاتب : محمد بن الأمين بوخبزة
التصنيف : كتب إسلامية
اللغة : عربي
حجم الكتاب : 276.83 كيلو بايت

مقدمة:
عن الكتاب:
تحميل كتاب نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية للكاتب محمد بن الأمين بوخبزة بصيغة PDF, وهو من ضمن تصنيف كتب إسلامية, نوع الملف عند التحميل سيكون zip, وحجمه 276.83 كيلو بايت, الملف متواجد على موقعنا (كتبي PDF), حاول أن لاتنسى هذا الإسم (كتبي PDF), إن لكتاب نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية الإلكتروني للكاتب محمد بن الأمين بوخبزة روابط مباشرة وكاملة مجانا, وبإمكانك تحميل الكتاب من خلال الروابط بالأسفل, وهي روابط مجانية 100%, بالإضافة لذلك نقدم لكم إمكانية قراءة الكتاب أون لاين ودون أي حاجة لتحميل الكتاب وذلك من خلال الروابط بالأسفل أيضاً.

عن الكاتب:
إن للكاتب محمد بن الأمين بوخبزة العديد من الكتب الأخرى والتي يمكنك أن تتصفحها وتحملها من خلال الرابط هذا كتب الكاتب محمد بن الأمين بوخبزة, وبالنسبة للصور تأكد من أن الصورة بالأعلى هي صورة كتاب نظرات في تاريخ المذاهب الإسلامية للكاتب محمد بن الأمين بوخبزة, وإن لم تكن هناك صورة لا تنسى أن تقرأ وصف الكتاب بالأسفل.
إذا إستمتعت بقراءة الكتاب يمكنك أيضاً مشاهدة وتحميل المزيد من الكتب الأخرى لنفس التصنيف, لموقعنا العديد من الكتب الإلكترونية, وتوجد به الكثير من التصنيفات داخله, وجميع هذه الكتب مجانية 100%, كما وأننا نعتبر من أفضل مواقع الكتب على الإطلاق, ومكتبة حاوية لجميع الكتب بجميع تخصصاتها, وبالنسبة لتصفح الموقع, فإن موقعنا (كتبي PDF) يعمل بصورة جيدة على الكمبيوتر والهواتف الذكية, وبدون أي مشاكل, وللبحث عن كتب أخرى عليك بزيارة الصفحة الرئيسية لموقعنا من هنا كتبي بي دي إف.

نقلا عن ويكيبيديا:
وصف الكتاب:
أبو أويس محمد بن الأمين بوخبزة العمراني الحسني التطّاوني (ولد في 26 ربيع الأول 1351 هـ / يوليو 1932. تطوان – 6 جمادى الآخرة 1441 هـ / 30 يناير 2020) من علماء أهل السنة في المغرب، وهو محقق وباحث مدقق، من مشاهير رجالات العلم والثقافة العربية الإسلامية، ومن العلماء المشهود لهم بالإحاطة الواسعة بمحتويات خزائن الكتب العربية الإسلامية قديمها وحديثها، مخطوطها ومطبوعها.مسيرتهينتهي نسبه إلى عبد الله بن إدريس مرورا بعمران (وإليه النسبة “العمراني”) ومن ناحية والدته من العَلَمِيِّين. ولد بتطوان بدرب الجُعَيْدي بحي العيون، وهو رابع إخوته الأشقاء: عبد الله (توفي صغيرا)، وعائشة، ومصطفى، ومحمد، وعبد الله، وبعد خمس سنوات خُتِن على يد المعلِّم محمد الحَسْكي التطواني، وفي السنة التالية أُدْخِلْ الْمسِيدْ فتلقى مبادئ القراءة والكتابة والحساب والدين وبعضَ قصار المفصّل على الفقه المجوِّد الحاج أحمد بن الفقيه المقرئ المعدَّل الأستاذ السيد عبد السلام الدُّهْرِي، الذي كان يختار للإمامة بالحجاج في البواخر التي كانت ترسلها إسبانيا في أول حكم فرَانْكُو للحج دعايةً وسياسة، وبعد وفاة الفقيه الدُّهري واصل على الفقيه محمد بن الراضي الحسّاني، وبعده على الفقيه محمد بن عمر بن تَاوَيْت الودراسي، وعليه أتمم حفظ القرآن وسرده كلَّه أمامه على العادة الجارية، وبعد وفاته استمر في القراءة على خَلَفه محمد زيان، ولم يمكث معه إلا قليلا حيث أتمم حفظ بعض المتون العلمية كالآجرومية، والمرشد المعين على الضروري من علوم الدين، والخلاصة وهي ألفية ابن مالك، وبعض مختصر خليل في الفقه المالكي، ثم التحق بالمعهد الديني بالجامع الكبير ومكث فيه نحوَ عامين تلقى خلالها دروساً نظامية مختلفة، وكان قبل التحاقه بالمعهد قد أخذ عن والده النحو بالآجومية والألفية إلى باب الترخيم حيث توفي، كما أخذ دروسا في الفقه المالكي بالمرشد المعين لعبد الواحد بن عاشر، على الفقيه القاضي (بعد الاستقلال) عبد السلام بن أحمد علال البَختي الودْراسي، ودروسا أخرى في النحو على المختار الناصر الذي كان مدرسا للبنات بالمدرسة الخيرية بتطوان.وكان يقرأ عليه وهو في أول عهده بالطلب بالزاوية الفاسية بالطَّرَنْكَات، وكان يطيل الدرس إلى أن ينام أغلب الطلبة، حسب رواية بوخبزة، كما قرأ على الأديب الكاتب الشاعر الناثر الفقيه المعدَّل ابن علال، وقبل هذا وبعده حضر دروسا في الحديث والسيرة على الفقيه المؤرخ وزيد العدلية السيد الحاج أحمد بن محمد الرَّهوني، ، وقرأ على الفقيه المدرس محمد بن محمد الفَرْطاخ اليَدْرِي، كما انتفع بدروس تقي الدين الهلالي حيث تلقيى عليه دروسا في التفسير والحديث والأدب، وأحدث الهلالي بتطوان نهضة أدبية، وشغل الناس بآرائه وأفكاره، وعاش بوخبزة أجواء الانتقادات التي وجهها الفقهاء والصوفية للهلالي وانتقاداته وهجائه لهم، كما انتفع بوخبزة بتوجيهات الأديب الوزير محمد بن عبد القادر بن موسى المنبهي، الذي كان يملي عليه قصائده وأشعاره.وفي فاتح رجب 1367 هـ توفي والده فتقلص نشاطه وتأخر عن كثير من دروسه انشغالا بوالدته وإخوته، لكنه لم ينقطع عن الدراسة والمطالعة، وفي سنة 1370 هـ زار مدينة فاس ومكث بها أياما أخذ فيها دروسا على الفقيه محمد بن العربي العلَوي بالقرويين في أحكام القرآن لابن العربي، وبعد ذلك عرض عليه الفقيه القاضي أحمد بن تاوَيْت العمل معه ككاتب بعد أن عينته وزارة العدل قاضيا، فقبل وعمل معه.وفي فاتح جمادى الأولى 1374 هـ في 27 ديسمبر 1954م أصدر مجلة “الحديقة” أدبية ثقافية دامت خمسة أشهر؛ وتوقفت في رمضان عامه. وكان قبل ذلك قد أصدر بالمعهد الديني أول مجلة خطية باسم “أفكار الشباب”، وبعد خروجه من المعهد اتصل به جماعة من الطلبة وعرضوا عليه المشاركة في نشاطهم الثقافي، وكان يتولى إدارة المعهد أستاذ متعاون مع الإدارة الإسبانية، فحاصر نشاطهم برقابته المستمرة.كما أصدر جريدة “البرهان” خطية لانتقاد سياسة الاستعمار الإسباني في التعليم واضطهاد الطلبة، والتضييق عليهم، ولم يصدر منها إلا عدد أول، فكتب مدير المعهد رسائل إلى رئيس الاستعلامات الإسباني بِـلْدا يُخبره فيها باستفحال نشاط الطلبة السياسي وصدور الجريدة وما يكتُبه فيها بوخبزة وهو غير طالب بالمعهد وكونه متهم بالوطنية، من مقالات تمس سياسية إسبانيا، فاستدعاه الأمين التمسماني مدير للمعهد الديني الإسلامي وهدده، ولما أيِسَ منه كتب إلى الباشا “اليزيد بن صالح الغُماري” بمثل ما كتب به إلى “بِلدا” فسأله الباشا عن التهمة فأجابه بأن رئيس الاستخبارات الإسباني سبقه إلى التحقيق في هذه القضية ولم يجد شيئا، فغضب الباشا واحتدّ، وأمر به إلى السجن وتدخلُّ بعض الأعيان واطلق سراحه.بعد هذه الأحداث انقطع عن كل نشاط من هذا القبيل وركز على التدريس والكتابة، ونشر مقالات كثيرة في عدة صحف ومجلات كمجلة لسان الدين التي كان يصدرها تقي الدين الهلالي والذي خلفه على رئاسة تحريرها بعد سفره عبد الله كنّون ومجلة “النصر” و “النبراس” ، وأخيرا جريدة “النور” وغيرها، كما نظم قصائد وأنظام كثيرة معظمها في الإخوانيات ضاع أكثرها.واهتم بالمحدث أحمد بن الصديق الغماري وأُعجب بسعة اطلاعه ورسوخ قدمه في علوم الحديث، فكاتبه وجالسه وأجازه إجازة عامة بما تضمنه فهرسه الكبير والصغير.مؤلفاتهمن مؤلفاتهالمصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي

جميع حقوق النشر محفوظة للكاتب.

كتب ذات صلة

كتب مهمة

Scroll to Top